
العديد من المواقع
تحدثت عن الحملة الجديدة التي تحمل إسم (99 يوما من الحرية) و التي
أطلقتها وكالة Just و تدعو فيها المستخدمين إلى تجربة عيش 99 يوما من دون
موقع فايسبوك و هو التحدي الذي قد يكون صعبا على الكثيرين.
أصحاب الحملة برروا موقفهم بكون المستخدمين يضيعون أوقاتا ثمينة على موقع
التواصل الإجتماعي مما يؤثر على حالتهم النفسية, كما أن هدف الحملة سيكون
القيام بدراسة لمعرفة ما ان كانت الحالة النفسية للمستخدمين ستتحسن للأحسن
أو للأسوء بسبب قرار مقاطعة الفايسبوك لـ 99 يوما.
و يقترح موقع 99 يوما من الحرية من أجل هذا الغرض التسجيل في الموقع و تغير
الصورة الشخصية على حساب المستخدم على موقع فايسبوك و هي صورة مكتوب عليها
شعار الحملة ثم بعد ذلك تحميل عداد تنازلي على الحساب لمعرفة كم من الوقت
استطاع المستخدم الإبتعاد عن فايسبوك و هل حقق فعلا رقم 99 يوما.
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق